العبور إلى البوابة الآمنة
كتاباتي
الجمعة، 25 مارس 2011
حدثيني
حدثيني ياملاكا في دجى الأسحار غرد
عن جمال للزهور
حدثيني عن ليال تهنا فيها كالبخور
حدثيني كيف راحت...
كيف ضاعت...
بين ضم..بين شم
بين تقبيل الثغور
حدثيني...كيف كنا ...
أين صرنا...
وكم سكبت على النحور
من عطور
+
+
+
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق