الى من هزت لي مهدي
وشاءت الأقدار أن أواريها التراب إلى أمي رحمها الله
وإلى من قاسمتني أفراحي وأتراحي
ولازالت معي في درب الكفاح
أقدم
العبور إلى البوابة الآمنة
محمد أسامة بيانوني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق